الأبحاث المنشورة ضمن الدورة التاسعة (9) من برنامج تمويل المشروعات البحثية

كلية الشريعة

الباحث الرئيس: أمل بنت إبراهيم بن عبد الله الدباسي

الرتبة: أستاذ مشارك      الكلية: الشريعة      القسم: فقه     الجنسية: سعودية

الدورة: 9 - رقم المشروع: 370201 - مجال المشروع: النوازل الاجتماعية المتعلقة بفقه الأسرة - مدة المشروع: 12 شهر

العنوان: النوازل المعاصرة فيما تجتنبه المحدّ (دراسة فقهية).

الملخص: الحمد لله رب الأرض والسماء، الحي القيوم، المتفرد بالبقاء، كتب على أهل هذه الدار الفناء، وأخبرهم أن من ينال عند الله الأجر والكرامة من يكون أكثرهم له إنابة، وأسرعهم لأمره استجابة.

حد سبحانه للخلق حدودًا، وشرع شرائعًا، وجاءتنا أوامره وزواجره، فمن أطاعه واتبع أمره فله الجنة، ومن عصاه أورده عصيانه النار، والصلاة والسلام على محمد الأمين، من أرسل رحمة للعالمين، وحجة على أهل الضلال والمفسدين، وعلى آله وصحبه أجمعين. وبعد:

فإن الله -I- قد جبل هذه الدار على النوائب والأكدار، وابتلى أهلها بالأمراض والأسقام، والحياة والموت؛ ليبلوهم أيهم أحسن عملاً، وجاء من الشرائع والأحكام ما يستوعب ذلك كله، فكما أن للحياة أحكامها، فإن للموت أحكامًا تخصه، ومن ذلك إحداد المتوفى عنها زمن عدتها، ولأن الشارع الحكيم حظر على المحد بعض الأمور، واستجد في عصرنا الحاضر بعض الأمور التي أشكلت على الناس اليوم هل يلزم المحد اجتنابها أم هي على أصل الإباحة، آثرت أن يكون بحثي في هذه الجزئية الفقهية المهمة لأفصل الحكم فيها، وأبين ما يحرم فعله على المحد ومالا يحرم، والمحظورات المبتدعة التي استحدثها الجهال في هذه العبادة، وذلك لمسيس الحاجة إلى ذلك، وكثرة أسئلة النساء المطروحة حول هذه الجزئية خصوصا.

الكلمات الدالة: العدة- المتوفى عنها- الإحداد- الممنوع- مستحضرات التجميل- زينة الثياب-  التحلي بغير الذهب والفضة- العمليات الجراحية التحسينية- النقلة- الخروج المؤقت- لبس السواد- محظورات مبتدعة.

الناشر وبيانات النشر: مجلة البحوث الإسلامية؛ العدد 114، ص.: 146-، 1439هجري.

كلية أصول الدين

الباحث الرئيس: محمد أحمد عيد الكردي 

الرتبة: أستاذ      الكلية: أصول الدين      القسم: القرآن وعلومه     الجنسية: أردني

الدورة: 9     رقم المشروع: 370305 - مجال المشروع: إبراز الهدايات والجوانب التربوية في القرآن الكريم - مدة المشروع: 12 شهر

العنوان: مادة (هلك) دلالاتها واستعمالاتها وأساليبها في القرآن الكريم.

الملخص: الحمد لله نحمدهونستعينهونستغفره ونعوذ بالله من شرور أنفسنا، ومن سيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله. وبعد:

فإن كتاب الله خير ما تقضى فيه الأعمار، وتجول في أفانينه العقول والأفكار، من أقبل عليه أفلح، ومن أعرض نال الخسارة والبوار، لا تفنى عجائبه، ولا تنقضي كرائمه، قال تعالى:{ قُلْلَوْ كَانَ الْبَحْرُ مِدَاداً لِكَلِمَاتِ رَبِّي لَنَفِدَالْبَحْرُ قَبْلَ أَنْ تَنْفَدَ كَلِمَاتُ رَبِّي وَلَوْ جِئْنَا بِمِثْلِهِ مَدَداً }[ الكهف : 109].  

فصار قبلة العلماء ووجهة الباحثين، حتىتنوعت مشاربهمواختلفت طرائقهم في استخراج علومه واستنباط عبره ودروسه،ما بين مفسر،ومحلل،ومؤصل،ومقارن،حتى خلفوا للأمة علمًا حيًا يَعزُّ على الإحصاء. 

وقد برز جهد المعاصرين جليًا في معالجتهم للدراسات القرآنية عن طريق التفسير الموضوعي الذي يقوم - في أحد أنواعه- على تتبع اللفظة ودلالاتها السياقية،ودراستها دراسة موضوعية،وربطها بواقع الأمة المعاصر لاستنباط الحلول من الآيات الكريمات لما يطرأ على البشرية من الإشكالات. 

ومن هنا؛ كان هذا البحث الموضوعي في القرآن الكريم، الذي يقوم على جمع الآيات التي تناولت مادة (هلك) ودراستها دراسة قرآنية. 

وجعلت عنوانه: (دلالات مادة هلك واستعمالاتها وأساليبها في القرآن الكريم) أتتبع فيه اللفظة، واشتقاقاتها، ومرادفاتها، وأضدادها، وأدرس دلالاتها واستعمالاتها وأتناولها بالدراسة حسب ورودها في القرآن الكريم. والله ولي التوفيق.

الكلمات الدالة:

الناشر وبيانات النشر: حولية كلية الدراسات الإسلامية والعربية بنين القاهرة؛ العدد 33، ص.: 1526-1585، 2016.

كلية اللغة العربية

الباحث الرئيس: إبراهيم بن عبد الله بن غانم السماعيل

الرتبة: أستاذ مشارك    الكلية: اللغة العربية    القسم: البلاغة والنقد ومنهج الأدب الإسلامي - الجنسية: سعودي

الدورة: 9     رقم المشروع: 370401 - مجال المشروع: البلاغة والنقد -  مدة المشروع: 12 شهر

الباحث المشارك (1): أ. حاتم بن راشد العتيبي

العنوان: تعدد أنماط الخطاب باختلاف المقام.

الملخص: يهدف البحث إلى الوقوف على التعدد النوعي في أنماط الخطاب؛ بالنظر إلى مقام المتكلم، على وجه الخصوص، من حيث حالته النفسية ، من فرح أو حزن، أو ابتهاج أو انقباض، أو فقْدٍ أو اجتماع، ومن حيث حالته الشعورية من حيث الرضا أو الغضب، أو الحب أو الكره، أو الإقبال أو الإدبار، واختلاف النم الخطابي بتأثر العمل العُمري للمبدع، فما يقوله وهو في زهرة عمره، ليس مثل ما يقوله عند قرب أفول نجمه، وغروب شمسه، وحصاد حديقة عمره، وما يتبع ذلك من استصحاب حماسة الشباب، أو حكمة الشيوخ.

وسيعرض البحث لنماذج من اختلاف الأنماط بالنظر لاختلاف المقام، مع كون المبدع واحدا، من نحو اختلاف نمطي الخطاب في نصّي بشار بن برد:

قوله: إذا ما غضبنا غضبة مضرية  هتكنا حجاب الشمس أو قطرت دما

وقوله: رباب ربة البيت

 تصب الخل في الزيت

 لها عشر دجاجات 

وديك حسن الصوت

ونحو ذلك من النصوص التي ستقف على أثر التعدد المقامي للاختلاف النمطي في نصوص المبدع.

الكلمات الدالة: نمط، خطاب، اختلاف، مقام، مبدع، مراعاة.​

الناشر وبيانات النشر: مجلة جامعة القصيم فرع العلوم العربية والإنسانية.

كلية اللغة العربية

الباحث الرئيس: عمر بن عبدالعزيز بن صالح المحمود

الرتبة: أستاذ مساعد - الكلية: اللغة العربية - القسم: البلاغة والنقد ومنهج الأدب الإسلامي - الجنسية: سعودي

الدورة: 9 - رقم المشروع: 370405 - مجال المشروع: البلاغة القرآنية - مدة المشروع: 12 شهر

العنوان: جماليات التناسب في جزء (الذاريات).

الملخص: لم يكن إعجاز القرآن الكريم مقصوراً على منحى واحد، بل شمل إعجازه المنـاحي كلها بما فيها عظمة ُ التعبير البياني الذي كان أبرز مجالات الإعجاز فيه حين نزل على نبينـا محمد؛ ذلك أن َّ العرب في تلك الفترة كانوا أهل فصاحةٍ وبلاغـة، وقـد بلغـوا أوج مستويات الإفصاح والبيان، فكان القرآن الكريم بما احتوى عليه من إعجازٍ بياني ٍّ وتعـبيري مذهلا ً بالنسبة لهم؛ إذ فاقهم بمراحل َطويلةٍ وواسعة، ولم يجدوا إلى مجاراته سبيلا.

والحق أن التنظير لمثل هذه القضايا قد استقر وعرف واشتهر، وإذا كنا نحن المسلمين نؤمن بإعجاز القرآن البلاغي فإن غيرنا يحتاج إلى دراسات تطبيقية تؤكد لهم صحة ذلك، بل إن كثيرا من المسلمين اليوم يتلون هذه السور في صلواتهم ومجالسهم العلمية غير أنهم لا يدركون كيف حدث الإعجاز البلاغي، ومن أي الطرق تفوق الذكر الحكيم على كلام البشر، ولماذا أدهشت هذه الآيات العرب فعجزوا عن الإتيان بمثلها؟

ولأهمية تبصير المسلمين بهذه القضية المهمة جاء هذا البحث الذي يحاول أن يقف على جماليات التناسب في جزء (الذاريات)، ساعياً إلى الكشف عن ملمح من ملامح هذه البلاغة، ومظهر من مظاهر هذا الإعجاز، من خلال تلمس جماليات التناسب بين سور هذا الجزء، والعلاقة الوثيقة التي تنتظم مشاهد سوره الكريمة. وقد وقع اختياري على هذا الجزء تحديداً لقلة الدراسات فيه، ثم إن سور هذا الجزء من السور المميزة بالثراء التركيبي والإيقاعي اللافت؛ حيث غلب عليها الفواصل القرآنية العذبة، والإيقاعات الخفية، والتراكيب المتوازنة، مما يجعل الكشف عن جماليات التناسب بين السور ومشاهدها في غاية الأهمية.

الكلمات الدالة: بلاغة، تناسب، قرآن، الذاريات، جماليات، جزء، علاقات، مناسبات.

الناشر وبيانات النشر: مجلة العلوم العربية، جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية.



هـ م
التقييم:

شكرا على تقييمك
تاريخ أخر تحديث:
هل أعجبك محتوى الصفحة *
السبب
السبب
تاريخ أخر تحديث: