مجلات الجامعة ضمن قاعدة (ARCIF) ارسيف

​​مجلات جامعة الإمام صنفت ضمن قاعدة بيانات أرسيف – ARCIF للتأثير والاستشهادات المرجعية

أعلن سعادة عميد البحث العلمي الدكتور سالم اليامي عن حصول مجلات الجامعة الأربع الصادرة باللغة العربية: مجلة العلوم الشرعية ومجلة العلوم العربية ومجلة العلوم الإنسانية والاجتماعية ومجلة العلوم التربوية على اعتماد معامل (أرسيف – ARCIF) للتأثير والاستشهادات المرجعية للمجلات العلمية المحكمة الصادرة في العالم العربي والمتوافق مع أشهر المعايير العالمية.

وقد جاء هذا الاعتماد للمجلات التي تصدرها العمادة وحصولها على مراكز متقدمة على مستوى الوطن العربي ثمرة جهود متتابعة في جودة المخرجات ودقة التحكيم وانتظام الصدور، في ظل الدعم والرعاية الذي تحظى به من معالي رئيس الجامعة الأستاذ الدكتور أحمد بن سالم العامري المشرف العام على مجلات الجامعة وسعادة وكيل الجامعة للدراسات العليا والبحث العلمي الأستاذ الدكتور عبد الله التميم نائب المشرف العام على مجلات الجامعة.

يذكر أن معامل (أرسيف – ARCIF) يعتمد على واحد وثلاثين معياراً دقيقاً للتحكيم العلمي للمجلات الصادرة باللغة العربية، ويتكون من ممثلين لعدة جهات عربية ودولية، وهو يعمل على فحص ودراسة بيانات ما يزيد على (٥١٠٠) مجلة علمية وبحثية في العالم العربي بمختلف التخصصات، والتي تصدر عن أكثر من (1400) هيئة علمية وبحثية في عشرين دولة عربية، ونجح منها (681) مجلة علمية فقط لتقرير 2020.

حيث حصلت مجلة العلوم التربوية على المركز الثامن والعشرين من مجموع إجمالي المجلات البالغ عددها (681) وصنفت ضمن الفئة الأولى (Q1)، وحصلت مجلة العلوم الإنسانية والاجتماعية على المركز الحادي عشر في تخصص العلوم الإنسانية (متداخلة التخصصات) من إجمالي عدد المجلات (165)، وصنفت ضمن الفئة الأولى (Q1)، وحصلت المجلة أيضا على المركز الثالث عشر في تخصص العلوم الاجتماعية (متداخلة التخصصات) من إجمالي عدد المجلات (116) وصنفت أيضاً ضمن الفئة الأولى (Q1). كما صنفت مجلة العلوم الشرعية ضمن الفئة الثالثة (Q3) في تخصص الدراسات الإسلامية وهي الفئة الوسطى، بينما احتلت مجلة العلوم العربية المرتبة (464) من مجموع إجمالي المجلات المعتمدة بالتصنيف. وتتطلع عمادة البحث العلمي إلى بذل المزيد من الجهد والتطوير للارتقاء بمجلات الجامعة إلى مصاف التصنيفات العالمية القائمة على سواعد أبنائها من أعضاء هيئة التدريس في الجامعة وبجهود إدارة الجامعة الطموحة ورعاية وتوجيه معالي رئيس الجامعة.​

هـ م
التقييم:

شكرا على تقييمك
تاريخ أخر تحديث:
هل أعجبك محتوى الصفحة *
السبب
السبب
تاريخ أخر تحديث: