​​​​​​​​

الأهداف العامة:

  1. إعداد طلاب الكلية لدراسة مهنة الطب وممارستها طيلة حياتهم، مع القدرة على أخذ المبادرة بطرح الجديد في مجال الطب والرعاية الصحية والتكيف معه.

  2. الاستجابة لاحتياجات الطلاب العلمية والشخصية.

  3. وضع منهج دراسي يلبي حاجات المجتمع السعودي وتطلعاته

  4. السعي لأن يكون التدريس متصدرًا أولويات أعضاء هيئة التدريس.

  5. وضع هيكل تنظيمي يسهل عملية إدارة المناهج الدراسية.

  6. ​السعي لاستمرار تحديث البرامج من خلال تشجيع أعضاء هيئة التدريس المتميزين على الإسهام في هذه العملية.​

​الأهداف التفصيلية:

١) الهدف العام الأول: إعداد طلاب الكلية لدراسة مهنة الطب وممارستها طيلة حياتهم، مع القدرة على أخذ المبادرة بطرح الجديد في مجال الطب والرعاية الصحية والتكيف معه.

الأهداف التفصيلية:

  • الوقوف الدقيق قدر الإمكان على التغيرات المحتمل حدوثها في المجتمع،والتركيبة السكانية، والتكنولوجيا، وتخصيص الموارد، وغير ذلك من العوامل المرتبطة بالطب والرعاية الصحية، مع تناول هذه التغيرات في منهج طالب بكالوريوس الطب.

  • تزويد الطلاب بالمهارات والحوافز اللازمة لمواصلة تعليم أنفسهم وغيرهم طوال مشوار حياته الطبية العملية.

  • تزويد الطلاب بالمعارف والمهارات اللازمة للعمل أعضاء في فريق طبي متعدد التخصصات.

​٢) الهدف العام الثاني: الاستجابة لاحتياجات الطلاب العلمية والشخصية

الأهداف التفصيلية:

  • العمل مع الطلاب من أجل الوصول إلى الطرق والأساليب المعينة للطلاب في تحديد اهتماماتهم العلمية والشخصية.

  • وضع الآليات التي تحول دون حدوث الضغوط التي تعترض مسار طالب بكالوريوس الطب، ووضع الآليات التي تعالجها.

  • تهيئة البيئة التي تشجع إشاعة جو من الرعاية والود فيما بين الطلاب من جهة، وفيما بينهم وبين المرضى من جهة أخرى.


​٣) الهدف العام الثالث: وضع منهج دراسي يلبي حاجات المجتمع السعودي وتطلعاته.

الأهداف التفصيلية:

  • إيجاد السبل التي تتواصل الكلية من خلالها مع المجتمع مثل مراكز الرعاية الصحية الأولية التابعة للجامعة ومستشفياتها ومؤسساتها الربحية وغير الربحية وكل المجالات الأخرى المعنية بالرعاية الصحية.

  • التعاون مع الأجهزة الحكومية وقطاعات المجتمع في رصد حاجات المجتمع وتحديدها، والاجتهاد في تلبيتها.

  • وضع آلية تضمن تواصل الحوار مع قطاعات المجتمع حول المناهج وتحديثها.


​٤) الهدف العام الرابع: السعي لأن يكون التدريس متصدرًا أولويات أعضاء هيئة التدريس.

الأهداف التفصيلية:

  • جعل التدريس موضع تحفيز لأعضاء هيئة التدريس

  • خلق بيئة تشجع الإسهامات الفردية لأعضاء هيئة التدريس في تدريس طلبة الكلية بما في ذلك تحفيزهم بناءا على تميزهم في التدريس.

  • توفير فرص اكتساب أعضاء هيئة التدريس لمهارات التدريس ومواصلة تطويرها.

  • وضع الآليات التي تضمن محاسبة الأقسام عن مخصصات برنامج تدريس طلبة الكلية.

  • وضع الآليات التي تحفظ وقت عضو هيئة التدريس، وتعين على إفادته واستفادته.


٥) الهدف العام الخامس: وضع هيكل تنظيمي يسهل عملية إدارة المناهج الدراسية.

الأهداف التفصيلية:

  • وضع هيكل تنظيمي يلبي الحاجات المتجددة لإدارة المنهج، ويسهل عملية التعاون،ويرتقي بالمنهج، ويسهم في التواصل المنتظم بين الجماعات والأفراد التي لها علاقة مباشرة بتقديم منهج بكالوريوس الطب (مثل لجان المناهج،  والمشرفين على المقررات، والمدرسين، والمكاتب التعليمية بالمستشفى، أو اللجان بشكل عام).

  • وضع هيكل يوفر آليات لتقييم البرامج و المقررات، وأعضاء هيئة التدريس، والطلاب، ولاستحداث التغييرات المطلوبة.

  • وضع هيكل يشجع ويسهل عملية تطوير أعضاء هيئة التدريس.


٦) الهدف العام السادس: السعي لاستمرار تحديث البرامج من خلال تشجيع أعضاء هيئة التدريس المتميزين على الإسهام في هذه العملية.

الأهداف التفصيلية:

  • وضع آليات لتشجيع الطلاب وأعضاء هيئة التدريس على الإسهام الكامل في تطوير المناهج الدراسية لمرحلة بكالوريوس الطب، ومواكبة الجديد في مجالاتها.

٧) الهدف العام السابع: وضع إستراتيجية موارد تلبي حاجات العملية التعليمية.

الأهداف التفصيلية:

  • تشجيع ترشيد استخدام الموارد البشرية، والمالية، والمادية الموجودة، والإفادة منها بشكل مبتكر.

  • البحث عن فرص استحداث مصادر تمويل جديدة ودائمة لتدعيم البحث العلمي وبرامج مرحلة البكالوريوس.

ب) أهداف عامة تتعلق بتعليم الطلاب:

​ في نهاية برنامج دراسة بكالوريوس الطب ينتظر من الطلاب:

  • أن يتمتعوا بالقدرة على التعلم بأنفسهم في استقصاء المعلومة، وتناولها بالتحليل النقدي، مع القدرة على إخضاعها للنظر العقلي العلمي سعيًا وراء إيجاد الحلول للمشاكل السريرية، وكذلك القدرة على تسخير أدوات المعرفة ومعالجة المعلومات.

  • أن يقفوا على أرضية صلبة من المعارف، والمهارات، والقيم، والتوجهات المطلوبة لمواصلة برنامج الدراسات الطبية العليا، وللتعلم طيلة حياتهم بشكل عام، وهو الأمر الذي ينطوي على التمتع بالقدرة على ما يلي:

  • الإسهام في حل المشكلات الصحية لدى المرضى، ومساعدتهم في التأقلم مع حالتهم الصحية، والاستفادة الفعالة من الموارد المتاحة من أجل تحقيق هذه الأهداف، وعند القيام بذلك يستوجب على الطلاب 

  • الإفادة من الجوانب المناسبة من العلوم الأساسية، والسريرية، والسلوكية، والاجتماعية.

  • توجيه المرضى وغيرهم لكيفية الارتقاء بحالتهم الصحية والوقاية من الأمراض. 

  • وضع الاحتياجات الشخصية لكل مريض في الاعتبار، وكذلك بيئته الاجتماعية، وظروفه العائلية عند معالجة مشاكله الصحية. 

  • العمل بكفاءة ضمن فريق يضم إلى جانب الأطباء، أصحاب تخصصات صحية أخرى. 

  • المشاركة في المناقشات بين زملاء العمل والاستجابة للنقد البناء. 

  • الإسهام في تطوير مؤسسات الرعاية الصحية وبرامجها، وإنجاحها. 

  • ​تشجيع الإسهام الفعال من قبل الطلاب في مجال البحوث من أجل المساهمة في تطور الطب.

​ج) أهداف خاصة تتعلق بتعليم الطلاب:​

ورد هنا القدرات التي لا بد أن يتمتع بها الطالب عند التخرج في صورة ثلاث أهداف تدريسية كبرى على القدر نفسه من الأهمية.

يعد حل مشكلات الطب السريري وبيولوجيا الإنسان خير مثال يتجسد فيه تطور المعارف، والقدرة على التفكير وإعمال العقل من خلال تطبيق المبادئ العلمية واستخدام مختلف المهارات المهنية والذهنية.

ومع أن المهارات التي يتطلبها حل المشكلات قد تتوافر لدى الطالب بصورة ما عند التحاقه بالكلية، إلا أن العديد من هذه المهارات تكتسب من خلال متابعة الحالات السريرية، والإشراف عليها، وبعد ذلك يتم تعهدها بالصقل عن طريق التعليم والتقويم المستمر.

يكتسب طلاب مرحلة البكالوريوس عددا من المهارات المتخصصة، ويفترض عند تخرجهم أن يثبتوا - عند التعامل مع المرضى - مقدرتهم على:

  1. إدراك المشكلات الصحية من زاوية الطب الوقائي والسريري على حد سواء.

  2. الحصول على بيانات ومعلومات عن حالة المرضى من خلال:

    • تسجيل تاريخ المرض. 

    • الفحص السريري . 

    • استخدام بعض المهارات والأدوات الفنية. 

    • الاطلاع على تقارير المختبر وقياسات حالة المريض السريرية.

  3. استخلاص البيانات، وعرضها في صورة مشكلة، وتوثيقها، وتسجيلها.

  4. إقرار أهمية البيانات وتحليلها، وتحديد المشكلات الصحية وصياغتها.

  5. اتباع المنهج الحيوي والنفسي والاجتماعي في صياغة المشكلات الصحية، وتناولها، ومعالجتها.

  6. وضع إستراتيجيات ملائمة لتناول تلك المشكلات.


شكرا على تقييمك
تاريخ أخر تحديث:
هل أعجبك محتوى الصفحة *
السبب
السبب
تاريخ أخر تحديث: