احتفت الإدارة العامة لشؤون المكتبات باليوم العالمي للتراث السمعي والبصري، الذي يُمثل مناسبة عالمية للتأكيد على أهمية الحفاظ على التسجيلات الصوتية والمرئية كجزء من الذاكرة الثقافية والهوية الوطنية.
حيث أن المكتبات تلعب دورًا محوريًا في توثيق وحفظ المواد السمعية والبصرية، بما يسهم في إثراء المعرفة وتمكين الأجيال القادمة من الاطلاع على التراث الثقافي ،وقد تم تنظيم ورش تعريفية وعروضاً توثيقية تهدف إلى تعزيز الوعي بأهمية هذا التراث وحمايته.