​​​​​​​​​​​​​​​​ علاقة العمادة مع المجتمع تتمحور حول:

توثيق الروابط بين الجامعة وأفراد المجتمع ومؤسساته، وتسخير إمكانيات الجامعة ومواردها لخدمة المجتمع،  والإسهام في تنمية الموارد البشرية في المجتمع
• دعم تنمية وتطور المجتمع من خلال الأنشطة التطويرية المختلفة
• تقديم فرص للتطور الشخصي والمهني لشرائح مختلفة من أفراد المجتمع
النتيجة التي تحققت (الأداء قياساً بالمؤشرات والمقاييس المرجعية)
    يشارك العديد من أعضاء هيئة التدريس في برامج خدمة المجتمع، من خلال تقديم الدورات التدريبية، والاستشارات المهنية، والدراسات، والمشاركة في أنشطة الجمعيات العلمية، والهيئات والجمعيات الخيرية.
   كما يتاح لأفراد المجتمع الاستفادة من مرافق الجامعة، ومصادرها المختلفة، مثل المكتبة، والملاعب والصالات الرياضية، والنوادي الصيفية.
   وتقدم العمادة ​العديد من الدورات التي تساعد أفراد المجتمع على اختلاف ميولهم في تطوير شخصياتهم ومهاراتهم.