الرؤية
تقديم ما هو رائد في مجال التعليم والبحث والوعي في مجال الأمن السيبراني، ونتميز بالتزامنا بالابتكار والتميز والمشاركة المجتمعية. ونطمح إلى خلق عالم رقمي أكثر أمانًا من خلال تطوير الطلاب القادرين على توقع المخاطر السيبرانية وتحديدها والتخفيف منها. ومن خلال تقديم النشاطات والفعاليات التي تناسب الجميع، نهدف إلى تعزيز الوعي في مجال الأمن السيبراني والمساهمة في فهم السياسات والممارسات الفعالة التي تعزز الأمن العالمي.
الرسالة
توفير
توعية وتعليم عالي الجودة في مبادئ وممارسات وتقنيات الأمن السيبراني. ونهدف إلى
تزويد الطلاب بالمعرفة والمهارات اللازمة لحماية أنظمة المعلومات والشبكات
والبيانات من التهديدات السيبرانية. ومن خلال الجمع بين المعرفة النظرية والخبرة
العملية، نسعى جاهدين لتعزيز ثقافة الوعي الأمني والمسؤولية الأخلاقية، وإعداد مجتمع
مساهم في الحماية والوعي في مجال الأمن السيبراني
الأهداف
-تزويد الطلاب بفهم شامل لمبادئ الأمن السيبراني، بما في ذلك إدارة المخاطر، وتحليل التهديدات، والاستجابة للحوادث.
-تطوير المهارات الفنية للطلاب في مجالات مثل أمن الشبكات، والتشفير، والاختراق الأخلاقي، وتطوير البرمجيات الآمنة من خلال المختبرات العملية والتمارين العملية.
-تعزيز التفكير النقدي والمهارات التحليلية لتمكين الطلاب من تقييم التحديات الأمنية المعقدة ووضع حلول فعالة.
-غرس فهم قوي للأطر الأخلاقية والقانونية والتنظيمية التي تحكم ممارسات الأمن السيبراني، بما في ذلك قوانين حماية البيانات ومتطلبات الامتثال.
-تشجيع الطلاب على المشاركة في الأنشطة التي تساهم في تقدم المعرفة والممارسات المتعلقة بالأمن السيبراني، وتعزيز الابتكار في هذا المجال.
-تعزيز قدرة الطلاب على العمل بشكل تعاوني في فرق والتواصل بشكل فعال مع أصحاب المصلحة المتنوعين، بما في ذلك الجمهور الفني وغير الفني.
-توفير الفرص للطلاب لتطبيق معرفتهم في بيئات العالم الحقيقي من خلال التدريب الداخلي.
-تعزيز ثقافة التعلم مدى الحياة من خلال تشجيع الطلاب على الحصول على شهادات مهنية وحضور ورش العمل والبقاء على اطلاع على اتجاهات وتقنيات الأمن السيبراني الناشئة.
-إشراك الطلاب في برامج التوعية المجتمعية لتثقيف الجمهور حول مخاطر الأمن السيبراني وأفضل الممارسات، وتعزيز ثقافة الوعي الأمني.
-إعداد الطلاب للوعي الآمن في مجال الأمن السيبراني من خلال برامج الإرشاد التي يقدمها محترفو الصناعة.
