الوطن لا يقدر بثمن
بلادنا المملكة العربية السعودية،
،نعم يحق لنا أن نفتخر ونفاخر بوطننا،
وطن الرسالات والمقدسات والحضارات،
وطن الآباء والأجداد،بلد التوحيد والعقيدة،
أما قيادة وطننا على تعاقبهم ،منذ قيام الدولة السعودية الأولى
حتى قيام هذه الدولة المباركة على يد المؤسس الملك عبدالعزيز رحمه الله وتعاقب أبنائه-رحم الله الأموات منهم وبارك في عقبهم-،حتى هذا العهد الزاخر عهدملك الحزم والعزم وولي عهده المقدام،
فنحن في بحبوحة من العيش
يتوجها الإستقرار والأمن،والنماء، والإزدهار،
بكل الفخر نفتخر بولاة أمرنا، وفي رقابنا لهم بيعة
وولائنا لولاة أمرنا من منطلق عقدي لاتشوبها شائبة،
ولهم حق علينا السمع والطاعة مالم نؤمر بمعصية،
وخصائص ولاة أمرنا كابرا عن كابر محل فخرلكل منصف(دولتنا دولة شريعة منهجا وتطبيقا ودستورا،وبهذا نفتخر/دعم متواصل للإسلام والمسلمين في مشارق الأرض ومغاربها/دعم وإعانات للمسلمين المحتاجين عندما يتعرضون للكوارث والأزمات/مساعدات للمحتاجين في دول العالم/مناصرة قضية فلسطين منذ الإحتلال اليهودي/الإلتزام بالمنهج الوسطي في التعامل والدعم للمسلمين وقضاياهم /حمل راية نشر التوحيد والعقيدة الصحيحة/توسعة مستمرة ورعاية للحرمين الشريفين ،وتحقيق نجاحات مبهرة لمواسم الحج /طباعة وتوزيع القرآن الكريم وتوزيعه/التصدي بكل قوة لمخططات عالمية ودعم دولنا العربية والإسلامية لتخطي أزماتهم الإقتصادية التي تهدد إستقرار هذه الدول/التصدي للرافضة المجوس بكل حزم وإقتدار،وعاصفة الحزم من الشواهد/التعامل بسياسة حكيمة وحنكة وبعد نظر مع المصالح الإستراتيجية لدولتنا،وعلاقتنا الدولية /
التصدي للفك الخارجي والثوري وكل خطر مهدد داخلي أو خارجي للمحافظة على المكتسبات/
ونحن نعيش أفراح يومنا الوطني88نسأل الله لوطننا دوام العز والرفعة،
ونرفع تهانينا لولاة أمرنا بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين المقدام محمد بن سلمان
حفظهما الله، بالتبريكات بهذه المناسبة،ونسأل النصر المؤزر لجنودنا البواسل )